رًسًاًلًهًًأًنًيًنًًإٍلٍىًًهًذًاًًاًلًزًمًاًنًً

فًيًًاًلًبًدًاًيًهًًأًنًاًًأًحًبًًأًحًيًيًًكًلًًمًنًًدًخًلًًعًلًىًًمًوًضًوًعًيًًاًلًهًاًدًفًً

وًاًلًمًتًوًاًضًعًً

فًهًذًهًًهًيًًأًوًلًًمًرًهًًفًيًًحًيًاًتًيًًأًكًتًبًًرًسًاًلًهًًأًنًيًنًًإًلًىًًهًذًاًًاًلًزًمًاًنًًمًنًًاًلًبًشًرًً

سًاًئًلًيًنًًاًلًمًوًلًىًًعًزً
وًجًلًًأًنًًيًسًتًفًيًدًوًاًًمًنًهًاًً

وًيًعًلًمًوًاًًحًقًيًقًهًًكًتًاًبًتًهًاًً

>>اوًلًلًأًمًاًنًهًً

مًنًًأًحًبًًأًنًًيًنًسًخًًمًوًضًوًعًيًً

وًهًوً
ًتًمًًتًنًزًيًلًًاًلًمًوًضًوًعًًمًنًيًًًلًكًيًًيًنًسًخًًوًيًنًتًشًرًًفيًًاًلًنًتًً

فًهًوًًكًمًاًًقًلًتًًلًكًمًًمًوًضًوًعًًوًرًسًاًلًهًًهًاًدًفًهًًمًنًيًً
<<

ًوًاًلًلًهًًخًًيًرًًاًلًشًاًهًدًيًنً

وأًلًكًًـً ـً ـً ـً اًلًحًقًيًقًيً ـً ـًاًاًاًاًاًا ـً ـًتًبَ

مًحًمًدً زًكًيً أًحًمًد

اًلًعًمًر

15 سًنًهً

اًلًمًسًتًوًىً اًلًتًعًلًيًمًي

طًاًلًبً فًيً اًلًمًرًحًلًهً ًاًلًثًاًنًوًيًهً

ونًبًذًهً ً‘عًنً ًحًيًاًة ً ًاًلًرًاًوًيً

عًاًاًاًاًشً ًمًحًمًدً ًوًتًرًعًرًعً ًفًيً ًأًحًدً ًاًلًمًدًن ً
ًاًلًأأًًسًيًوًيًهً

ثًمً ًإٍنٍتًقًلً إٍلٍىً ً أًحًدً ًاًلًمً>ًدًنًًاًلًإًفًرًيًقًيًهً ً

وًفًيً ًحًيًاًتًهً ًفًقًد ًًكًاًنً ًشًدًيًدً ًاًلًمًلًاًحًظًهً ً

وًقًوًيً ًفًيً ًاًلًذًكًاًءً ً

وًيًحًمًلً ذًاًكًرًهً ًقًوًيًهًً

وفًقًدً ًكًاًنً ًدًاًئًم ًًاًلًحًبً ًلًأًهًلًهً ًوًلًوًطًنًهً
ًوًلًأًمًتًهًً

وًلًكًنًهًًعًاًاًاًشًًفًيًًًًهذًاً ًاًلًزًمًنًًاًلًدًيًًلًاًيًرًحًمًً

عًاًاًاًشً ًوًهًوًًيًنًظًرًًاًلًىًًكًلًًهًؤًلًاًءًًاًلًبًشًرًً

كًيًــًـًـًـًـًـًـً ـً ـً ـً ـً يًقًتًلًوًنً ـً ـً ـً ـً
ـًـًـًـًيًفًً

وًيًمًاًرًسًوًوًوًوًونًًكًلًًعًاًدًاًتًًاًلًظًلًاًمًً

وًمًاًًكًاًاًاًنًًيًحًيًرًهًً

أًنًنًاًًنًعًيًشًًفًيًًأًرًضًًوًاًحًدًهًً

وًنًتًنًفًسًًهًوًاًءًًوًاًحًدًاًً

وًنًتًشًاًرًكًًفًيًًكًثًيًرًًمًنًًاًلًأًشًيًاًءًً

إٍلٍاًًأًنًنًاًًلًمًًنًسًتًطًعًًوًلًلًأًسًفًً

أًنًًيًفًهًمًًبًعًضًنًاًًاًلًبًعًضًً

وفًقًدًنًاًًأًحًاًسًيًسًنًاًًوًكًلًًمًشًاًعًرًنًاًًاًلًتًيًًكًنًاًًنًتًمًيًزًًبًهًاًًًعًنًًسًاًئًرًًاًلًمًخًلًوًقًاًتًً

فًيًاًلًيًتًًكًلًًاًلًأًمًاًنًيًًمًنًًأًفًوًاًهًًاًلًحًكًمًاًءًًدًوًاًاًاًاًاًً

اًاًاًاًأًاًأًاًاًاًاًةًًةًةًةً

وًلًيًتًهًاًًوًرًقًهًًلًاًًيًمًسًكًهًاًًكًلًًدًاًاًاًءًً

وًيًعًوًدً مًنًًجًدًًيًدًًأًنًيًنًًاًلًحًيًاًهًً

فًتًفًضًلًوًاًًبًاًلًقًرًاًءًهًً

سًاًئًلًيًنًًاًلًمًوًلًىًًعًزًًوًجًلًًًانًًتًسًتًفًيًدًوًأًً

لماذا نحن البشر هكدا

لمادا نسير في أوهام قد لا نهراها
ونحن نعلم أننا لن نراها
فقط تقلبنا الأيام
تقلبنا مصاب الحياه
فهل ترى لأفعالنا غفران
لماذا نحن البشر هكدا
’’,,..,,’’

نسير في أرض لا نشعر بها
ولانكتفي
بل نغوص بالطين حتى الممات
ايا ترانا خلقنا لكي نموت هكدا
فقد ننسى الطريق
ننسى المنال
ننسى هدف الحياه
وسمو الكمال

لاكن هدا لا يبرر مانقوم به
فلماذا نحن البشر هكدا
’’,,....,,’’

تطوى الصفحات وتطــوى
ويمر عااااام ويطوى
ومازلنا نحن في بئر الضياع
ننتظر من يأتي عاطشاا
لكي يخرجنا من بئرنا

هؤلاء نحن
نحن البشر

’’,,....,,’’

يباعد الزمان بيننا وبين أحبتنا
فنذوق العدااب
ونشتاق الى الحنان
ولكن لا نفقد الأمل
بل نعلم أننا سنلقاهم في يوم من الأيام
سنعود اليهم في يوم من الأيام
فلهاذا نحن إنسان

’’,,...,,’’

في كل يوم يمر علينا
نعانق الورد والياسمينا
وننشر العطر الثمينا
ولاكننــــا
ولانبقى للدهر معلمينا
ومازلنا
في الأرض ورده كالياسمينا

’’,,...,,’’

,,’’...’’,,

في الأخير يظل البشر بشرا
ربما انتهى عهد البشر الطيبين
فقد ظاعت كل الأحاسيس
التي كانت تميزه عن غيره في العالمين
ذلك الإنساااان
الدي كاان أجمل خلق العالمين
قد لوث نفسه بالطين
وأصبح اليوم من النادمين

فلماذا نحن البشر هكدا

’’,,...,,’’

مهما سعينا في عمل المستحيل
وبنينا السعاده جيل بعد جيل
فلا يكتمل بناؤنا
بل يسقط ويصبح هزيل
فلماذا ياترى
السنا بشر
أوليس كلنا بشرا
فلماذا نحن مختلفون
أهذه هي سنه الحياه
أم أنها سنه الموت
فأنا لم ألق الجواب حتى الأن

’’,,...,,’’

نحن البشر اصبحنا لا نفهم بعضنا
ولا نسعى لفهم بعظنا
قل لي
كم عانت قلوب أرغمها الزمان السكووت
قل لي
يامن تعرف الحيااه
كم من بشر ماتوا من الحزن لعدم فهم الأخرين لهم
هه
فقط لا نجيد الا البكااء في أوقات الندم

’’,,...,,’’

فقط لا نجيد سوى البكاء
وكأننا أطفال
فكل الحياه
وكل أشكال الحياه
بدأت وعاشت في ظلال الأرض
في ظلال مكان واحد
ومع هدا
لم يستطع البشر فهم بعظهم بعظا
فإلى متى هدا العدااب

فمهما طال هدا العداب
مهما طالت بنا قساوه جهل الحياه
وعدااب الزمان

فأنا أؤمن بأن الزمن الدي يستطيع فيه الناس فهم بعضم بعض
أأأأأأتن لا محاله

’’,,...,,’’

,,’’...’’,,

في بعض الأحيان
أخجل من حالي ومن حال أمتي
أخجل من طرح السؤال على بالي
في بعض الأحـــيان
اخجل
عندما أرى البشر هكدا ولا تبالي

أخجل من نفسي أنا
أنا طفل وأكتب هدا الكلام
وغيري ممن عمره ضعف عمري
لا يجيد سوى التبرير عن أفعاله

أنا الطفل الدي لدي فقط 15 عاما
أكتب لكم هدا الكلام الدي ربما
هو أكبر مني

ولكن رؤيه الخلائق
ورؤيه بشر هدا الزمان
تذبحني

ونقول أننا مسلمون

’’,,...,,’’

,,’’...’’,,

فقط نحن نجيد الكلام
نجيد دلك الكلام الدي يقودنا دائما الى الهلاك

حقا لا أدري ماذا أقول
فأنا وحدي لا أملك سوى أن أكتب لكم هدا الكلام

لعل اليوم الدي يستطيع فيه الناس فهم بعظهم بعض
سيكون قريبا
سيكون قريبا
سيكون قريبا

.
.
.
.
.
.

وهنآ أنهى موضوعى يآ غوآلى

وأتمنى أن أكون وقفت فى طرحه

ولآ تبخلو على بردودكم وفقط كلمة دعآء تكفينى

||| وتقبـــــــلوا اعــــذب وارق تحـــــيه |||

|| مصحوبة بلمسات ذهبية ||

محبكم دوما

°•.?.•° Mafia_Hitman = Mohamed Zaki °•.?.•°